السلامُ عليكم ورحمه الله و بركآته
إسعَد الله مسإئكم و صباحكم بَ الفل و
المسرات
( :هل قبل تأملت بـ قلب
ينبضُ | بَ قدر قبضة اليد سُبحان من علم الإنسان مالم
يعلمالا انا لا نُرآعي ذلك القلب بل نحملهُ فوق طإقتة بَ /
الكتمإن في كثير من إمور حياتنإ نعتقد إن الكتمإن هُو الحل هل تؤيد إن
تكتمُ إمرُ مافوق السبعة عشَر سنه أو العشرون سَنه أو قد ترحل من الدنياَ و سرك
معك حينهإ تمردنا على ذلك القلبُ الصغيَر و كان هُنإك إحصائيه
طبيه . . ذكرت إن أغلب مرضى
( السُكر و الضغط و الصداع النصفي و
دوران البر و العمى المفإجى او نقص النظرُ و الجلطه
" حمإنا الله
و أياكم
" ) من تحميل القلب فٌوق طاقته التي
فطرنا الله عليه
القلبُ يضعف و الجسمُ يضعف
و قَد يبتلى بَ تلك الأمراضُ ،
نعَم هناك إمور لابُد لنا كتمانها من أجل إن ذكرهإ قد يشكلُ الخطَر على الغيرُ
و لكن بدون إن نشغل قلوبنا بَ الكتمانُ
جَميل إن تكتُم و لكن الأجمل أن
تفضفض ولا تكتم إلا الأمرُ الشديد
" القوي * " مُوقف / كنتُ إرى أمرأه
تبتسم كثيراً لدرجة أنها حرمت عينها الدمُوع الا إن
توالدت عليها الأمراضُ بـ شكل مفاجئ و قدَ ذكر لها
الدكتور / إنها أهلكت جسدها و كانت بدايته نفسي داخلي إلى ابتلاء الجسَد الضعيف قد يكون هنإك أمور نكتمها
بسَيطة وقد نجعل من كتماننا صبراً لا
" الماً * "أشخاصُ كثيرون قد يكتمون
من أجل إسعاد من يحبُون
يعتقد إن موته و تعذبه من الأمراض لا يقتلهمُ قد يجهل
عواقبُ الكتمان
: ( في أحد المُجمعات لفتت نظري لافته
مكتوب عليها
( صبراً جميلاً والله
المُستعان ) لماذا نختلط الكتمإن بـ العذاب ولا
نجعله الكتمان بـ الصبرُ
لماذا لا نحُافظ على قلبنا الصغير من أجل من نحبُ بـ
الحياة الدُنيا
من أجمل صفات المؤمن
( الصبُور ) . . و الصبر
مع الإيمان و الإيمان مع الكتمان بـ رضاء
( : فالله سُبحانه :
لم يذكرُ بـ القران الكريم آيات كثيره على الصابرين و الصابراتُ
الا لـ تعلقه
( بـ فوائد كثيره ) قد نجهل أغلبها
( فـ
الحكمُ كثيره ) الا أن هناك أناس يكتمون إمُور
قد تطول لـ سنوات أو حتى الوفاة
فـ إكرر الفضفضة قد تُريح الشَخص و تزول عنهُ
الإكتئاب و الدموع تُريح العين
قد نختلف فيما بيننآ بـ طريقة بعَد التعب
و
لكن بـ النهاية جميعنا نحصل على راحة النفسُ و الجسَد
!و السُؤال هُنا
: ما رأيك بهذه الدرجة من الكتمان
؟ و أن رأيت شخص كتوم بـ درجة
جنونيه ، ماذا تقدم لهُ من نصيحة ؟ و أترك لكم
التعليق بـ الموضوع من جميع جوانبُه
(
ياقلبّ إعذرنا
لو جهلنا راحتك )
. . " مَنقؤل
: $