لايـــوجد كلمة اعجز عن قولهـا
فالشجـاعة
دائمـا تفتكرني بصدق ابو بكر الصديق وبشجـاعة اسد الله حمزة
فكـيف اعجـز
وانا مسلمـا وتاريخي اسلامي يشرفني ويدعوني علي عدم العجز ويشجعني علي عدم الخوف من
اي شئ
لم يبقيني شيئـا يجعلنـا اخـاف بل الذي
يجعلني اخـاف هو كلامـ النـاس دائـما حسن ظنك في النـاس في بعـض الا حيـان يخيب
وبذلك اعجز عن قولهم لماذا اخبتم ظني بكم
دائـما
نشـعر ببعض الخوف دائـما لذلك
تقوي الكـلمات في افواهنا وتظل افواهـنا مغلقة
ولانعلم لماذا نغلقها