[color=olive]
السؤال الاول
الحكمة فى كونه صلى الله عليه وسلم كان يؤم ولا يؤذن أنه لو أذن لكان من تخلف
وقال غيره : لو أذن وقال : أشهد أن محمدًا رسول اللّه لتوهم أن هناك نبيا غيره
وقيل لأن الأذان رآه غيره في المنام فوكله إلى غيره .وأيضا ما كان يتفرغ إليه من أشغال
وأيضا قال الرسول صلى الله عليه وسلم "الإمام ضامن والمؤذن أمين " رواه أحمد وأبو داود والترمذي فدفع الأمانة إلى غيره وقال الشيخ عز الدين بن عبد السلام : إنما لم يؤذن لأنه كان إذا عمل عملا أثبته أى جعله دائما ، وكان لا يتفرغ لذلك ، لاشتغاله بتبليغ الرسالة ، وهذا كما قال عمر: لولا الخلافة لأذنت
[b]السؤال الثانى القصواء
السؤال الثالثابو الاسود الدوئلى
السؤال الرابعحنظلة بن عامر
السؤال الخامساية الدين فى سورة البقرة